لا اعلم لماذا يتحمس الكثير لحمله " تمرد " وأري البعض يبدي اهتماماً كبيرا لها ، وكأنها هي طوق النجاه للخلاص من حكم الإخوان والدعوه لاجراء انتخابات رئاسيه مبكره.
تمرد لن يكون لها دور مؤثر فالنظام الحالي لن يؤثر فيه حمله لجمع توقيعات ! ، حتي ولو فاق العدد كل التوقعات ،
فنظام مرسي لم يهتز ولم يتأثر عندما قُتل المصريين في احداث كثيره في عهده ، فهل من الممكن ان يحرك ساكنا لو اصبح هناك ١٥ مليون توقيع ؟! ....أشك.
قانونا : لو وقع كل الشعب المصري فلن يتغير شيئا - يعني التوقيعات دي نبلها ونشرب مايتها -
فالقانون لا يعترف الا بتوكيل موثق في الشهر العقاري واعتقد ان توثيق اكتر من ٥ مليون توكيل في مصر امر صعب وليس بهذه السهوله فماذا لو اردنا ١٥ مليون توكيل ؟.
وجهه نظري ان فكره حمله تمرد ، هي فكره صبيانيه هتخلي الناس تصاب باحباط بعد ماتفشل !.
والناس مش ناقصه احباط ،،،،،
أوجدوا بديل حقيقي او التزموا الصمت.